ورد
امرأة كتبت قصتها تقول
بعدما ولدت طفلي الاول ذهبت الى بيت اهلي و جلست عندهم طول فترة اﻷربعين و بعد انتهاء أربعين يوم بالضبط كلمني زوجي في نفس اليوم و قال سوف اتي لاخذك لان البيت بدونك لا قيمة له فحاولت ان اتعزز عليه وشجعني على ذلك اخواتي الاربعة الغير متزوجات فقلت له لا لن ارجع للبيت الا بعد اسبوعين زيادة
زعل و حاول اقناعي و لكن لا حياة لمن تنادي وفي المساء كرر الاتصال وطلب مني العودة للبيت ولكني
أصريت على موقفي وبعدها تركني و لم يعد يكلمني او يسأل عني
وبعد إسبوعين جاء وأخذني من عند أهلي وقال لي أنا اردت ان آخذك و لكن إنتي عنيدة وأنا لم استطع ان اصبر في البيت وحدي
تأتي معي تعالي فاكيد انا اختاريت ان اذهب معه حتى اشوف شكل زوجته الثانية و انتقم منها شړ انتقم
ولما دخلت بيتي .. شعرت بالحزن الى درجة المۏت و انا اسمع حركتها تروح و تاتي و صوت الكعب الذي ثقب أذني و اماتني قهرا و بدأ زوجي يصعد عندها كثيرا
وبعد يومين اتاني و قال أريدك ان تتجهزي حتى تصعدي و تسلمي على العروس وهذا الشئ إجباري
المهم لبست و صعدت معه السلم و وقفنا على باب الشقة .. و عندما اخرج المفتاح و ادخله الباب و سمعت احدا يفتح بالباب واذا بصوت كعبها يقترب من الباب
ولما نظرت لم ارى سوى خروف و هو مجلجل بعلب معدنية فارغة في
قدميه و قال زوجي لي هذا لسلامتك أنتي و الطفل
والحركة الي عملتيها ما اريدها بعد تتكرر
جلطها هذا الزوج
!!! والخروف النذل طول هالوقت ما قال مااااع