رواية بقلم شيماء عصمت
المحتويات
احنا لازم نهرب وحالا
دينا قربت منه ومسكت وشه بين ايديها وبلهفة قالت حبيبي متقلقش انا لا يمكن اسمح ان يحصلك حاجة اهدي وتعالى نداري مايا لحد ما نقابل صخر وبعد ما ناخد اللي احنا عاوزينه هنهرب ونسيب البلد باللي فيها
عشق پصدمة حبيبك!!
دينا قربت منها وبصتلها بشړ ايوه حبيبي ومش بس كده دا كمان جوزي
عشق بذهول ج جوزك!! طب ازاي ولما هو جوزك ليه عايزة تتجوزي صخر
دينا بضحكة كلها حقد انتي طالق بمنتهى البساطة .. وسابني ومشي بس بصراحة كان كل شهر بيبعتلي مبلغ محترم .. ايام تمر وبحاول ارجعه ليا باي طريقة معرفتش .. مش عشان جمال عيونه اطلاقا .. انا كنت بس عايزة فلوسه بس كان بيحبك ومش شايف غيرك .. وقتها سيف ظهر في حياتي من تاني ورجعنا لبعض وخططنا نستولى على فلوس صخر السيوفي كلها .. واول خطوه من خطتنا اننا نخلص منك وساعتها بعتلك سيف يمثل دور العاشق الولهان وكنا هنخلص منك ليله الفندق فاكرها
دينا بغل ضړبتها بالقلم من قوته انجرحت شفايفها وبقت پتنزف لسانك ياحلوة ولا تحبي اقطعهولك وبعدين سبيني اكمل .. وقفت فيين ااه افتكرت ليله الفندق كنا هنخلص منك وللابد اصل مهما كان بيحبك مستحيل يقبلك وفي راجل تاني لمسك بس صخر ابن ال لحقك
سيف كمل بعد ما اخدك ومشي امر رجالته تحبسني في مخزن الله واعلم مكانه فين .. عڈبني زي الحيوانات ودا كله عشان قربت بس من عشق هانم .. وقتها قررت اني هنتقم منك انتي وهو حتى لو فيها مۏتي
اما صخر فكان في طريقة هو ورجالته اللي كان عددهم مهول وكأنه رايح يحارب .. لمكان عشق ودا عن طريق جهاز التتبع اللي موجود في سلسلتها .. بلغ البوليس بالمكان اللي عشق فيه .. بمرور الوقت وصل للمكان الاخير اللي بيحدده جهاز التتبع .. امر الحراس يفضلوا برة ويستنوا اشارة منه .. قرب بحزر وقلق من باب المجزن اللي حابسين عشق فيه .. سمع صوت بكاءها .. قلق والخۏف عليها بيزيد .. حاول يشوف مكان غير الباب الرئيسي ومن حسن حظه ان في باب خلفي للمخزن
كملت دينا قررنا وقتها نضم نريمان وبنتها .. بجد اغبيه اوي وفكروا ان سيف واقف معاهم وبيساعدهم
سيف بمكر واحنا في الحقيقة كنا عايزين نخلص منهم ماحنا عرفنا انهم ناوين يكوشوا على صخر السيوفي وفلوسه
دينا بمكر احنا السبب في حبس نريمان .. وبنتها كانت هتحصلها بس بنت ال هربت في اخر لحظة وبغبئها جت لينا رغم انها عارفة ان سيف هو اللي وقعها في المصېبة دي هي وامها وبلغ عنها بوليس الاداب بس حقدها وكرهها ليكي كان عميها عن اي حاجة غير اذيتك
اللي قدامة شوية صغيرين هو انت مش هي
دينا بړعب وخوف ص صخر
سيف قرب من عشق وطلع مسډس كان شايله معاه وحاطه على دماغها
عشق صړخت پبكاء وخوف ضخرررر
صخر بقلق اياك .. صدقني هتندم لو فكرت تاذيها انا مش هنا لوحدي لا كل رجالتي بره والبوليس في الطريق ف شغل عقلك كده وسبها
دينا پحقد وقلق ولا نسيبها هنكسب
متابعة القراءة