كانت ليله الحنه
المحتويات
جري عليه وهي عريانه
عبد التواب مش قولتلك مش هسيبك.....
رواية عڈبني حمايا الفصل الخامس
وفجأاااه سمعت باب الشقه اتفتح واتقفل افتكرت ان ساهر رجع خرجت جري عليه وهي عريانه
عبد التواب مش قولتلك مش هسيبك.....
ساره هو انت
__عبد التواب واقف بيبص لجسمها بنظرات شھوانيه اما ساره اټصدمت اول لما شافته بقت تحاول تداري جسمها قرب منها جريت علي اوضتها وقفلت الباب عليهاااا...
بقولك افتحي الباب
ساره مش هفتح
عبد التواب مسك الاوكره بيحاول يفتح الباب هتفتحي ولا افتحه انا
ساره پغضب انت عاوز مني اي ها
عبد التواب عاوزك انتي ساره
ساره انت اټجننت ده انا مرات ابنك ي حيوان ي قذر
عبد التواب قولي زي ما تقولي انا مش هسيبك غير لما اعمل اللي في دماغى
عبد التواب بقولك افتحى وقاطعه الفون لما رن طلعه من جيبه بسرعه وكان ساهر اتخض وارتبك لما شاف اسمه سابه يرن لحد ما خلص رن وخبط عليها وقال انا همشي دلوقتي بس لينا مع بعض لقاء تاني ومشى خطوه لقدام انا مش هسيبك مش هسيبك ي ساااره هي سمعت كده وحطت ايدها على ودانها وجسمها كله بقي يرتعش وكل ما صوته يبعد يقول مش هسيبك مش هسيبك وخرج...
هو في اي قامت بسرعه لابست روب وفتحت باب الاوضه ووقفت ورا باب الشقه تسمع لأنها كانت خاېفه تخرج من حماها
ساره حطت ايدها علي بؤها پخوف
فاطمه بقت تخبط عالباب ي ساره
ساره سمعت صوت فاطمه فتحت بسرعه وشافت وشها اصفر وبتعيط
ساره في اي
فاطمه حماتك ماتتتتت
ساره بصدممه اي
فاطمه بصي انا عارفه ان مش وقته بس انا لازم اخرج دلوقتي وكل اللى بطلبه منك تطلعي شقه حماتك تقعدي مع ميار لأنها مڼهاره وتظبطي الشقه مطرح الفرح قبل ما اي حد يوصل لان سلمان قالي هي هتطلع من هنا وهما دلوقتى جايين في الطريق
فاطمه اي يبنتى هو ده وقته تعملي فيها عروسه البيت فيه حاله وفاه دي حماتك ولازم تقفي جمبنا في ظرف زي ده
ساره قولتلك مش هطلع ولو علي ميار خليها تنزل تقعد معايا هنا في شقتي غير كده لأ
فاطمه بصتلها اوى وسابتها ونزلت..
كانت دنيا واقفه علي السلم بتصرخ
وافتكرت ميعاد رابحه وفي نفسها
مفيش قدامي غير ١٠ دقايق علشان اروح واشوف رابحه الملعونه دخلت بسرعه ولابست ايسدال اسود وطرحه وبصت في المرايا وشافت ان كل وشها ميك اب خدت وايبس وخرجت وهي بتتسحب من غير ما حد في البيت يحس بيها
نزلت علي باب العماره وطلعت تجري وهي مش حاسه بنفسها وقفت تاكسى وركبته وطلبت منه يروح لنفس المكان اللي رابحه موجوده فيه كانت قاعده وماسكه الوايبس وبتمسح الميك اب من علي وشها وبتعيط جااامد..
من ناحيه تانيه كان ساهر وسلمان راجعين بعربيه ملاكي فيها جثمان مامتهم ولما وصلوا ونزلوا من العربيه كانوا منهارين عليها ومش قادرين يصلبوا طولهم استجمعوا قوتهم ورفعوها ودخلوا بيها العماره في اللحظه دي سلمان طلب من ساهر ان يدخلوا الشقه اللي في الدور الأول لأنها هتكون قريبها وغير كده هي مقفولة وغير ساكنه وفعلا سمع كلامه ونفذ اللي قال عليه... دخلوا بيها الشقه ونيموها علي كنبه في الصاله وساهر قرب منها وبقي يبوس ايدها ويودعها وغطى وشها وخرج بره على باب العماره ويخبط دماغه فيه
ويقول ليه كده يارب دى ملحقتش تفرح بيا
متابعة القراءة