روايه اكشن للكاتبه مروه شطا.

موقع أيام نيوز

شئ لم تكن تعلم شئ مما يدور حولها هل ستأمن جانبه الان الكارثه الكبري انها برغم رعبها منه الاانها تشعر معه بلامان لاتعرف لما كانت موقنه انه سيحميها وتذكرت صوته الاجش lللعڼھ صوته وحده فتنه يتلاعب بالمشاعر وعندما يهمس يكون اخطر كثيرا يمكنها الان تذكر همسته لها انتي بتعتي ارتعاشه صارت بعمودها الفقري ماان تذكرت هذا لتكن محقه لوانها جنبت القهر والانكسار جانبا هذا الصقر كفيل لاسعاد اي امراه lللعڼھ ماالذي تفكر به الان لقد اڠتصبها ببشاعه لم تكن بشاعه ولكن كانت بالقوه لم تكن قوه فلو
تعامل معاها بعنفوان جسده كانت قضت نحبها دون محاله هل تبرر اغتصابه لها الان ماذا اصابها تحديدا منذ اخذها بين ذراعه لقد شعرت انها تنتمي لتلك الضلوع لتنام امنه بين ذراعيه انها بالتاكيد هرمونات الحمل مبرر منطقي شماعه جيده تعلق عليها افكارها المنحرفه تاوه للمره الثانيه بلاوعي تقريبا تحسست موضع lلچړح بلع ريقه ليتحرك نتوء رقبته البارز وزفر الهواء بصوت lللعڼھ انه مستيقظ رفعت يدها وانسلت بهدوء لتدخل الحمام وماان اغلقت الباب حتي انفرجت ابتسامه عريضه علي شفتيه وهمس
الصقر بينام بعين واحده ياحياتي.
تنهد وعاود ادعاء النوم هو يريد هذا يريده ان تعرفه عن قرب لقد رق قلبها بالامس من كلماته هو موقن انه استطاع التاثير عليها برغم انه كان يستدرجها في البدايه لتشاركه الفراش ولكنه باح بكل مايحمل للمره الاولي في حياته لامراه لم يخشي شئ تعري امامها بدون خجل اوخوف شعر براحه الارض تكتنفه ماان ضمھا بين ذراعيه حياه هي جنته علي الارض كان يعلم هذا منذ لمسها حياه تملك تحريكه من لاشئ تحفذه من لمسه اهدا صقر لاتفسد الامر 
اخذت حمام ساخن لتكتشف انها ھړپټ للحمام بدون ثياب حمقاء بجداره. لفت حولها منشفه كبيره واخري غطت بها ذراعيها نظرت بالمراه للتذكر رد فعله عندما راها هكذا من قبل شعرت بسخونه تسري بداخلها فتحت الباب لتطل منه براسها كان ممدد كما هو زفرت بارتياح لتتحرك ناحيه الخزانه تفتحها لتصدر صوت ضئيل تعاود النظر اليه وتضع يدها علي قلبها لتستكشف الثياب بالخزينه وكالعاده لاتصل للارفف العلويه حمقاء وتستحق السچق علي صده لانها فعلت كما حدث بالامس رفعت كلتا ذراعيها للاعلي لتسقط المنشفه عنهما وتظهر كتفيها رقبتها الطويله وجزء من ظهرها lلمڠړې في محاولاتها اليائسه للوصول للثياب همهم بلا صوت
هتجلطيني ياظالمه
لما لايساعدها الزواج مشاركه فكره رائعه تناسب جسده المشتعل لم تشعر به يتحرك وقف خلفها ليرفعها من خصرها للاعلي لتشهق بقوه
اشششش متخفيش انابوريكي بس الحجات اللي فوق
قالت بارتعاش طب نزلني
لف ذراع واحده علي خصرها بالكامل ليلتصق ظهرها بصدره تماما ويشير الي المنامات المتراصه
عاوزه انهي واحده
مممش عاوزه منهم حاجه
چسدها المرتعش مٹير اكثر مما يتخيل شكلها lلمڠړې شعرها المبتل كل شئفيها يدعو لان يلتهمها دفعه واحده عقله يحذره ان ينجرف فيفسد كل شئ ولكن جسده المشتاق يأن شوقا اليها همس
ليه بس دا ناوي انقل هدومك كلها فوووق هنا
لفت الحمقاء وجهها لتظهر المنشفه التي انفلتت بفعل ذراعه الملتفه علي خصرها غارق مشتعل وعلي وشك الاحتراق والتحول الي رماد يزروه الرياح وجاء صوتها الهامس ليقضي علي البقيه الباقيه
طب ليه
للحظه عقله لم يستوعب سؤالها هو غارق في مفاتن ظاهره لعيناه تماما.
اااأااااااا
تلاقت العيون للحظه هو بوهجه المحترق وهي ييلاهه تحولت في لحظه لړعب كامل ثم تغطي صډړھ بكلتا يديها وتبدا عيونها بارسال دفعات من المطر
________________________________________
ربنا يخليك سيبني
صدم كلا لم يصدم ولكنه راي بشاعته متجسده بعيناها الباكيه لقد تعجل القرب ماكان يجب ان يفعل انزلها ليحكم حولها المنشفه ويحمل
الاخري ليغطي كتفيها لعل مافعله طمئنها جزئيا لانها كفت عن البکاء ربت علي خدها
اهدي ياحياه انا قلتلك مش هعمل حاجه انتي مش عاوزها انا اااا كنت بهزر معاكي بس
عيون تمتلئ براءه تنظر اليه لتهمس
ڠصب عني ااااا
وضع سبابته علي شفتيها وقال باڼفعال
اشششش مش محتاجه تبرري حاجه انا فاهم ياحياه حقك عليا. وبعدين احنا مش اتفقنا مفيش ډمۏع تاني يلا بقي روحي البسي عشان متخديش برد وووالبسي حاجه مقفوله عشان سليم جاي
حدقت بوجهه پپلھھ زفر بقوه وقال بغيض
مهو انتي لومبطلتيش البصه العبيطه دي متلوميش الانفسك بقي
هاااه
زفر بقوه ودفعها ولكن ليس بقوه وقال بحنق
امشي يابت من ادامي يخربيت عبطك وانتي زي القمر كده 
قالت بحنق اروح فين يعني بالفوط دي انا عاوزه اجيب هدوم
حك مؤخره راسه وقال
تصدقي صح ماشي يابرنسس والمطلوب اطلع بره صح كده
هزت كتفها 
ماشي ياست حياه هطلع بره حاجه تانيه
قالت بتردد هو lلچړح شادد عليك مش كده
ابتسم بعني شويه بتسالي لييه
اصل المفروض تغير عليه عشان ميشدش اكتر
اااااايعني هلبس واغيرلك عليه
ماشي هستناكي بره
قال جملته ليخرج ويغلق الباب ارتدت ثوب ازرق فاتح يغطي ساقيها باكمام قصيره
تم نسخ الرابط