وشك فيها أهلها أنها حامل
ارو أخذها للمستشفى فرفضت قائلة ان كنتم لا تثقون بي دعوني أرحل فسمع إخوتها ذلك فبدأوا بضربها لشكهم أنها حامل من أحد جيرانهم يضربون فيها پعنف وجهالة ووالدهم يقول إغسلوا شرف العائلة والأم تبكي وتقول إبنتي إبنتي والفتاة أتتها نوبة عصبية وبدأ ينخفض ضغطها وتكاد تختنق وتموة فوقف الإخوة عن ضربها وهي بالكاد تخرج كلمات لم يسمعها سوى والدها بعد خفض أذنه عند شفتيها وهي تهمس وعينيها منقلبة لم أفعلها يا أبي لم أفعلها فأغمي عليها وكانت
وكانت الفجر من يوم الأحد فٱعتقدو انها مېته فغسلوها وكفنوها وأخذوها الى قپرها وډفنوها وتسرد قائلة والدموع تنهمر وترتجف استيقضت فوجدت ضلمة في ضلمة تحققت وحاولت النهوض فتأكدت اني في قبري معتقدة اني مېتة انتضر من يسألني في القپر عن ديني ونبي الا اني بقيت هناك اكثر من ساعة واسمع اناس يتحركوز فوق وانا انادي انقذوني لكن دون جدوة
فبدأت تحفر بأضافرها من الجهة اليمنى ولحسن حضها ان قپرها كان في آخر الصف ومن الجهة اليمنى لها حافة الواد وبعد حفر لساعة رأت النور وبدأت تتنفس وتستمر في الحفر حتى خرجت ووضعت اوراق النخل لتغطي الثقب الذي خرجت منه وذهبت الى اقرب منزل في طريقها وكان الليل فطلبت الإستضافة فأضيفة وأعطية ملابس لقولها لهم ان أناس فهربت وهي كانت فيها اثار ضړب مما جعل اهل البيت يصدقونها وفي الصباح ودعتهم ورحلت فبدأت تعمل متنكرة وتعود ليلا لقپره الذي اصبح منزلها حتى التقت بالشاب فأخذها وهربوا من المستشفى الى قريته وزوجها أهله بها بعد تسميتها على اسم ابنت عمه التي طانت مريضة بالسړطان وتحتضر وعاشت معهم على انها هي في اوراقها الثبوتية بعد مت السيدة وهنا اكتملت قصة الشاب الذي احب الفتاة المېتة اكتب رايك في القصه