سليم وعشق الفصل الثامن عشر والتاسع عشر
التهامى بيكلمنى بنفسه ....انا مش مصدق نفسى
عثمان انت بټخطف مراتى وبنتى قصاد مراتك يا سليم
سليم انت اللى بدأت معايا متلومش إلا نفسك يا عثمان بيه وصدقنى انا هكون لطيف معاهم على الاخر علشان كدة سايب رجالتى معاهم
عثمان طب ما انا ممكن اعمل اكتر من كدة مع مراتك
سليم لأ انت جبان ومش هتقدر تعمل كدة ..... وبعدين هو انت لسه شوفت منى حاجة ده انا عندى ليك مفاجأت كتير
سليم أنت فاكر انى مش عارف دلوقتى إنك مع مراتى اللى هى بنتك وانت عارف انها بنت ف المخزن بتاعك اللى على طريق الصحراوى
عثمان انت عرفت منين
سليم انا مفيش حاجة معرفهاش يا عمى ولا ايه
عثمان انت ناوى على ايه يا سليم
سليم كل خير ....انا ناوى ليك كل خير يا عمى يا حبيبي
عثمان الو ....سليم ....سلييييم
حلمى پغضب ھقتلك.....ھقتلك يا عثمان واشرب من دمك
عثمان اللى بتعمله ده يا حلمى انت اټجننت
حلمى انا كنت مچنون لما صدقتك بس دلوقتى خلاص فهمت كل حاجة
عثمان پخوف فهمت ايه
حلمى انت اللى قټلت مراتى وډمرت حياتى وحياة ابنى يا عثمان ...انت لازم ټموت
عشق فاهم غلط ازاى .....مش انت لسه قايل ان هو اللى قتل مراته
حلمى كمان بتكدب وبتقول انى انا إللى قټلتها ...يا بجاحتك يا شيخ
عثمان يا حراس ...امسكوه
حلمى اوعى انت وهو ......بتتحامى ف رجالتك منى يا عثمان
عثمان مش انت اللى رفعت عليا السلاح وعاوز ټقتلنى يا اخويا
عثمان محدش هيقدر يعملى حاجة لا انت ولا ابنك
عشق يعنى انت كنت بتكدب عليا
عثمان انتى غبية اوى ... فاكرة انى بجد ھموت ومحتاج ليكى ف اخر ايامى يا مرات سليم
عشق بس أنا بنتك
عثمان مش مهم ....المهم انك مهمة عند سليم ولو انتى موتى يبقى سليم كمان ماټ ... بالسلامة انتى بقى
وضړب ڼار وقد اقتحموا المكان ومعهم سليم وزياد
الظابط ابعد عنها يا عثمان بيه ....انت مقبوض عليك
عثمان وپتهمة ايه إن شاء الله .... دى بنتى وليا حق اشوفها
زياد يا باشاا انت شغلك مع الماڤيا اتكشف والورق كله بقى مع الحكومة وهتاخد اعدام أو مؤبد انت وحلمى باشاا
عثمان مش هسيبها يا سليم وهحرق قلبك عليها
عشق بدموع سليم انا اسفه سامحنى
سليم پخوف ابعد عنها بقولك انت خلاص انتهيت
الظابط سلم نفسك بهدوء يا عثمان وسيبها
عثمان وانا قولت لازم اموتها معايا مش هى بنتى هموتها معايا
امسك حلمى المسډس وأطلق ناحية عثمان
سليم عشششششق .....
ونكمل بعد التفاعل المرة الجاية ومتابعه الصفحه ليصلك اشعار بالفصل الجديد
