روايه خېانه مزدوجه
المحتويات
العائلة الهامري بدل العامري
والقصة كلها بدائت مع مستثمر فرنسي كان معهم في المجموعة التي كانت تدرس المشروع وعندما حاول نطق عامري قال هامري لآنه وكما تعلمون هم لا ينطقون العاء
ومن وقتها تحولت عامري للهامري
عودة للقصةلقد مر شهر كامل على ۏفاة حياة الحزن الساكن في القلوب بداء يخف لكنه مزال له آثره عندما تفقد حبيب عزيز على القلب لا تنساه لكنك تتائقلم مع الوضع
الملفت لنظر هوي تصرف رفيق الذي لا يعرف إبنته لحد الآن
رغم إلحاح والديه عليه في ذالك لكنه رافض تماما زيارتها
بعد الشهر عمار اليوم متوجه لبيت إبراهيم لإعادة زوجته للبيت وبرغم من حزن والديها على فراقها وفراق الطفلة لكنهما تقبلا الوضع
محتوم سعاد لا
آدري كيف آتحمل فراقهما والله قلبي موجوع إبراهيم لكنه الوضع السيلم عليهما العودة لبيت العائلة
وعلى سهير البقاء مع زوجها نحن لن ندوم لها سعاد زوجها هاه وهل هوى مهتم لها عنده زوجته الثانية
وهى تتحكم فيه كما تشاء الخۏف كل الخۏف لو آنجبت له وقتها سهير ستكون على الهامش آكثر مما هى مهمشة اليوم ومن يدري ربما يطلقها مره ثانية
وآنكر آبوته اللجنين نسيت إبراهيم
لحظة شيطان وڠضب ومرت لكنه
عرف غلطه وآعادها لعصمته
المهم تعود ونرا بعدها ملذي يحدث
سعاد صعب عليا فراق حياة والله
إبراهيم يجب آن تعود لبيت والدها
سعاد والدها الذي لم يرها بعد ولم يفكر حتا في زيارتها كيف طاوعه قلبه إبراهيم بسبب حزنه على زوجته
وصل عمار وكانت سهير جهزت نفسها مع الطفلة لحظات الوداع دائما صعبة ومؤلمة سعاد سوف آشتاق لكما كثير سهير آمي نحن في نفس المدينة زورينا كل يوم
سعاد الله ييسر لكما إهتمي بنفسك وبطفلة هاذه آمانت الغالية عندك سهير آفديها بروحي والله يشهد
إبراهيم هى زوجك يتنظر مع السلامة تعانقت مع واليديها وحملت حياة وغادرت كان عمار في السيارة يناظرها فقد خرج قبلها فاسح المجال لها حتا تودع
وظعت الطفلة في المقعد الخاص وركبت قربها عمار لماذا ركبتي في لخلف
آجلسي معي في المقعد الآمامي سهير لا وحياة تبقى وحدها لا آخاف عليها من السقوط عمار ماذا سقوط وهى في الكرسي الخاص لا لن تسقط سهير ومن يضمن لي ذالك
عمار شعر بخۏفها على الطفلة ففضل تركها على راحتها وعدم الضغط عليها آكثر في الفيلا كانت العائلة كلها تنتظر في قدوم الصغيرة جهزة لها غرفة خاصة
آمينة الله ستصل الصغيرة بعد قليل قلبي يرقص من الفرح والله
رحيمة وقلبي كذالك حليمة سيداتي لقد وصلو آمينة آنا آفتح وركضت نحو الباب بسرعة فتحته
لهما سهير تخطو الخطوة الآولى في الفيلا من بعد ۏفاة حياة
آمينة آهلا وسهلا بيكما نورتم البيت
سهير شكرا لك دخلت تحمل الصغيرة. وهي تنظر للكل بعيون حزينة وقلب موجوع رحيمة
نورتي بيتك سهير منور بوجودك آمي رحيمة هاتي عنك الطفلة في البداية ترددت لكنها ناولتها آياها
وآكملت طريقها لداخل حليمة البقاء لله بنتي الله يصبر قلبك سهير تعيشي خالة حليمة
جلست على الآريكة عمار لرباب خذي الحقائب للغرفة رباب غرفة السيدة آم لغرفة الطفلة عمار للجناح وفقط !!!!
رباب حاضر سيدي
نجود الجالسة على جنب الآريكة
وهى تلعب بسلسة التي في رقبتها
وإذا من سيعتني بطفلة سهير تنظر إليها في غرابة وترد ومن غيري
نجود لا قلت ربما تحتاج لمربية
آلن يكون هاذا آفضل لها سهير لا لن آتركها في رعاية آحد
نجود ولما لا آنتي حزبنة ومكتئبة وهاذا سوفا يؤثر في نفسية الصغيرة سهير ترمقها بنظرة حادة
وتتجاهلها بينما رحيمة وآمينة كاون ملتفين جول الطفلة يدعبانها
بعد دخل رفيق رحيمة حبيبي عادة
تعال إلى هنا ونظر لبنتك لجميلة
لكنه رد عليها ببرود وعدم إكتراث لا آنا مشغول وآكمل طريقه وصعد درج مسرع وكاآنه يهرب من شيء ما يبدو آنه لديه شيء مخبآ ?????
رحيمة لقد جهزنا لها غرفة خاصة سهير لكنها تنام معي متزال صغيرة
على النوم وحدها آمينة نعم لكن في النهار لبائس من بقائها فيها صح سهير ممكن قامت سهير قائلا آود تغير لها ممكن تعطوني آياها آمينة لاااا دعيها عندنا نلاعبها هى معك منذ ولدت سهير تنظر لها بعيون
يسكنها القلق تسائلت في داخلها هل ينوون آخذها مني لا هى لي وحدي رحيمة شعرت بذالك القلق لذي يساور سهير وقالت حسنن خذيها
آمينة لكن رحيمة تقاطعها دعيها تغير لها وتغير هى كذالك وترتاح
قليل قبل الغداء سهير تحملها وتصعد بها
نحود تبدو متعلقة زيادة بطفلة ربما تشعر بذنب لآنها السبب في يتمها
الكل ????عمار مالذي ترمين له نجود لا آقصد عندما تركتها وعادة للبيت عندها نتكست حياة وماټت ربما تشعر بذنب محتمل صح! !!!!
عمار
متابعة القراءة