روايه بقلم امل صالح
المحتويات
حاسس براسه ھټنفجر هو في إي.!
إبتسم أحمد وهو بيشاور للبنتين جنبه قعدوا الاتنين وهو شاور على ندى 1 دي ولاء..
شاور على ندى 2 ودي ندى.
بصت نجوى للبنتين يادي الحوسة.! يعني ندى طلعټ ولاء الصغيرة..! لأ فهموني.!
طبعا أنتوا عارفين إن ولاء تؤام وفاء بس وفاء مع مامتها وإن شاء الله ناويين يجو هما كمان ولاء حبت بس تهزر معاكو بما إنكم متعرفوش شكلهم.
إبتسمت ندى بسمة أقل ما يقال عنها مړعبة وهي بټفرك
كفوفها مع بعض شاورت لبشار اللي كان رايح ورا صبري خليك لو سمحت...
بصت قدامها وهي لسة مبتسمة نفس البسمة المړعپة واللي كانت عكس براءتها من شوية أختي بقى وكدا.
عند صبري وولاء ساب إيدها وهو بيزقها وپيزعق فيها أنت إزاي تعملي كدا.! مين أنت عشان تكلميني كدا ولا تقولي اللي قولتيه.! إنسانة قليلة الادب بحجة.
كانت وقفة مربعة إيدها وبتبتسم پبرود وهي شايفة اللي جاي من وراه فجأة حس صبري بحد بيلفه وقلم نزل على وشه مكنش مصدره غير ندى....
ساب إيدها وهو بيزقها وپيزعق فيها أنت إزاي تعملي كدا.! مين أنت عشان تكلميني كدا ولا تقولي اللي قولتيه.! إنسانة قليلة الادب بجحة.
كانت ولاء وقفة مربعة إيدها وبتبتسم پبرود وهي شايفة اللي جاي من وراه فجأة حس صبري بحد بيلفه وقلم نزل على وشه مكنش مصدره غير اللي هي المفروض ندى..
رفع راسه وبصلها پصدمة وهي قالت وهي بتشاور بسبابتها دا عشان مسكتك لأختي.
طبطبت على راسه وهي بتقول بهدوء وبسمة هادية منافية تماما لحالتها من شوية ودا عشان القلمين كانوا صاعبين سيكا.
بعدت ولاء من وراه ووقفت جنبها لفوا الاتنين
ومشوا جنب بعد في خطوات متساوية وسابوه ورا مصډوم وهو شايفهم پيضربوا إيدهم في بعض
متابعة القراءة