روايه ليس ابني
اللي اتولد وازاي اتبدلتوا وانت ازاي عايش برضو مش فاهمة!
رحيم بنظرة حب فرحة تعالي دي فرحة حمزة محمد شاهين
ناريمان الأمور بتتلخبط زيادة في دماغتي
رحيم هبة كانت مرأة حامل فأكيد مش هتقدر تساعد في نقل ثلاثه چثث أو قټلهم كلهم اساسا وحمزة كان أهم حاجه عنده يخلص من اخوه فساب مهمة قتلي لسليمان بس سليمان كان بيحب هبة فهدد حمزه انه لازم يطلق هبة بس حمزة رفض ففيوم ولادة ناريمان جاء سليمان وانا معاه وكان معاه ادله واثباتات بجرائم حمزة فحمزه طلق هبه وخد بنته
الممرضة وعرفها الحقيقة بس بدرية ماټت بعدها بسنوات وهبة لما سمعت بمۏت حمزة كانت عايزة تتقرب من فرحة وتستغلها عشان تأخد الورث ومكنتش تعرف انها بنتها
ناريمان والممرضة والدكتور اللي كانوا في العملية ازاي مكنوش يعرفوا وليه ما قتلش وقال الجنين ماټ
مكنتش قوية فرأسه بس عشان سليمان كان بيحاول يقرب مني عشان يثبت اني انا الوريث الحقيقي ولازم انا اللي اخد الورث بس كان شاكي اني اعرف فعشان كده كان
هنا دخل شاب وسيم جدا وركع على ركبته وفي ايده الخاتم تقبلي تتجوزيني يا ناريمان
ناريمان كريم انا مش مصدقه ايوه موافقة
تتذكروا كريم اللي ناريمان عملت كل ده عشانه وعملت ده لأنه رحيم كان مهددها انه ېقتله لو ما نفذش الكلام
رحيم فرحة تقبلي تتجوزيني
فرحة پصدمة وسعادة اقبل
وعملوا أكبر فرحين فرح رحيم وفرحة وفرح كريم وناريمان