عذراء علي حافه
آمي مستغربة زهيرة برتباك وهل
نيستي آمس شيفاء وملذي حدث آمس
زهيرة ترتبك وخاڤت من الرد وقالت لا شئ لاشئ سوف آوقيض
محسن وخرجت تقلب مفيها قائلا
جنت البنت والله النستعان دخلت لحمام وجلست تبكي بعد لحظات قام محسن ودخل المطبخ وستغرب هوى الآخر من وجودها فيه
محسن وهوى يحك رآسه مستغرب لا على ماآعتقد شيفاء هههه حسننا
هي غتسل
ونادي آمي وتعليا لنفطر مع محسن
ماذا نعم حاضر وخرج وهوى يقلب بصره محتار غير مصدق الذي يحدث قائلا سبحان الذي يقلب الآحوال من لحال لقته في طريقه
كتفيها كردة فعل على سؤاله قائلا لا آدري
كما ترا عادة كما كانت ربما شفيت محسن هكذا بهذه السرعة لا آضن هذا
لكن لمهم آنها بخير تعالي نتناول لفطور معها ولا تحاولي فتح الموضوع معها سوف آتصل بشيخ
زهيرة على بركة الله
وجلسو على طاولة واحده مثل مكانو قبل كل الذي حدث شيفاء تنكت وتضحك وكائنها نفسها قبل زواجها الآول مع حسام هكذا كانت مرحة
مليئة بلحياة والسعادة والمرح زهيرة الحمد الله آنني آراكي هكذا
من جديد محسن يرمي آمه بنظرة
لها آن لا تفتح الموضوع معها لكن الطبع غالب
وآمه هذا طبعها تتحدث في الممنوع شيفاء ملذي تعنينه آنا لم آتغير تعنين بعد طلاقي الثاني تغيرت زهيرة لا ليس هذا فقط بل
كل الذي حدث منذ ذلك الوقت وآمس الذي حدث غير عن كل الذي فات محسن آحم آحم زهيرة نتبهت وقالت إسفة لقد نسيت
شيفاء ههههههه آمي لا ولن تتغير آبدا تعك في الكلام وتحب الثرثرة
دعها على راحتها والله تبدو آنت آبوها وليست هى آمك وآنت تصحح لها وتراقب ترصفاتها ههههه
محسن يبتسم بحذر وقلق شيفاء تكمل آخي ممكن سؤال لو سمحت
محسن تفضلي إسئالي ما شائتي
محسن برتباك من شيفاء جمال الراقي الذي رقاني البارحة متزوج
محسن يشرق آحا آحا آحا شيفاء صحة خوذ وشرب الماء حتا تذهب
الشرقة هاه ذهبت محسن وقد حمر وجهه ودمعت عيونه نعم الحمد الله
زهيرة وهل تتذكرين الذي حدث آمس شيفاء هههههه مابكم وهل فقدة الذاكرة نعم آتذكر جمال وكل
شئ محسن نعم نعم آاا شيفاء ههه
هل هذا جوابه صعب لهذه الدرجة
آنتا تتلعثم.
في الرد والإجابة محسن لا ليس هذا نعم جمال متزوج ولديه طفلين
هوى شيخ مرقي بكنه لا يكسب من عمله هذا مال بل هذا لوجه الله
فقط هوى لديه مكتبة كبيرة وإيض
عندهم محلات لبيع الهواتف لنقالة
وعندهم محل كبير للملابس يعني
مكتفين والله رازقهم بخير كبير
شيفاء الحمد الله
محسن وجزاه الحمد محسن غادر البيت وهوى خائڤ وقلق عليها
وهوى لا يثق في تصرفاتها الغريبة
ويعلم آن آمه لن تعرف كيف تتصرف معها لهذا فضل الآتصال بي
آخته سعاد التي جائت على عجل وجلست مع آمها تحاول فهم مايحدث فقد كان كلام محسن مبهم وغير منطي تمام زهيرة تشرح
لها كل ماحدث بينما شيفاء تتجول في البيت تنظف مثل ماكانت من قبل
سعاد تحط يدها على فمها من الصد@مة ومن هول ماسمعته من آمها
شيفاء نتهت وجائت جلست معهم
وهما غيراتا الموضوع تمام شفياء كيف حالك وكيف حال زوجك سعاد بخير ولحمد الله::وآنتي كيف
حالك
شيفاء بخير كما ترين كنت متعبا قليلا هذه لآيام بسبب ذالك الربط
لكن الحمد الله عدة كما كنت ورضيت بقدري ليس الزواج بهذه الآهمية الكبيرة حتا آخصر آنفسي
بسببه