فتحت الباب وهيا بتحط رجليها علي الارض
المحتويات
يالا نامي
طب وأنت
بغمزة أيه تحبي أنام جمبك هنا ولا ايه
يخربيت إلا يفكر يفك معاكي في الكلام أنا غلطان أتخمدي أنا همشي بس هفل عليكي بالمفتاح عارفه لو عملتي حاجة ولا عرفتي حد أنك محپوسة هعمل ايه !
أحم هتعمل أيه
قرب منها هاجي أعيش معاكي هنا وبصراحة لو دا حصل موعدكيش أني أفضل محترم كدا كتير
بضيق طب بما أني كدا كدا قليل الأدب فثانية كدا
حاوط رأسها بإيده وق بلها بغ ل وكأنه بيرد ع تجاوزها معاه في الق بلة دي فجأة تلفونه رن
عيطت أكتر بخ وف
فجأة تلفونه رن
بعد عنها بسرعة وهو متفاجئ بألا عمله وعد كانت مبر قة ومش بتتحرك من الصدمة كان فيه ج رح بسيط ع ش فتها إلا تحت بين زل .ډم
فجأة لاقي عينيها بتغمض بالتدريج ومالت ع السرير مغ مي عليها
أتص ډم وقرب منها پخوف وعد... واااعد فوقي
د دي ماټ ت دي ولا أيه ي ربي أعمل أيه دا كله علشان بوستها بس !!!
جاب برفان وحاول يفوقها فضلت دايخة شويه بس عرف أنها خلاص هتبقي كويسة جاب لزقة وحطها مكان الجر ح وهو بيقول لنفسه أنا هقوم أمشي بسرعة قبل ما تفوق وساعتها هتلم عليا العمارة بجد غطاها كويس وخرج
حمزة ي يابني قوم الساعة تسعه تلفونك مش بطل رن
سحر سبيني لسه بدري أنا تعبان
أنت راجع البيت الساعة واحدة بالليل إمبارح لازم تبقي تعبان وكمان نايم بهدومك !
قوم فوق كدا وأنا هجهزلك الفطار بسرعة أنت أول مرة تتأخر ع الشغل كدا
طيب طيب روحي أنتي أنا خلاص صحيت بلاش فطار جهزيلي بس القهوة بتاعتي علشان أصحصح
بص في الساعة بستغراب يانهار أبيض الساعة تسعه ! قام بسرعة كان لابس القميص مفتوح وعضلات بطنه باينة خ لع القميص ونزل في الأرض لعب عشرين ضغط ومفيش غير شكل وعد شاغله كل تفكيره من إلا حصل إمبارح
خلص ودخل خد شاور ولبس شميز أبيض ع بنطلون كلاسيك وساعة كلاسيك ونظارة شمس رافعها ع رأسه
تسلم ايدك ي سحورة
مزاجك رايق أوي النهاردة
خد رشفة من القهوة يعني حاجة زي كدا
تصدق بقيت أحس فعلا إن البت وعد دي وجودها كان شؤم علي البيت
شرق وهو بيشرب أول ما جابت اسم وعد ليه بتقولي كدا
مش عارفه مكنتش مرتاحة كدا من ساعة ما جت أول ما دخلت البيت في ناس تدخل بإبتسامة تنور البيت ودي داخلة مكشرة وساكتة
اه صحيح فكرتيني هي لما جت مين كان معاها
سواق عربية جدك هو إلا جابها وأول ما دخلت كأنها كانت بټعيط عيونها حمرة كدا ووشها في الأرض جدك كلمني وقال أطلعها أوضتك وفعلا دا الا حصل
يعنى هي مكنتش تعرف أني نايم فوق !
تقريبا لأ بس أصلها حتي ما فتحتش النور دي حطت الشنطة وضوء القمر كان منور الأوضة بنور خاڤت قعدت ع السرير ع طول وعملت نفسها نايمة أول ما لقتني لسه واقفة معاها في الأوضة شكلها كانت بتطردني البت دي
ضحك حمزة وهو بيشرب أخر شويه في الفنجان
سلام ي سحورة
في الشقة عند وعد
قامت وهي ماسكة رأسها بو جع ي ربي دماغي هتنفج ر أيه ريحة البرفان هتخنق كح كح !
وقفت قدام المراية وهي بتربط شعرها تبص بخ ضة ع شف ايفها بتحسس عليها فبتت ألم ااه ايه دا هو حصلي ايه!
وقفت قدام المراية وهي بتربط شعرها تبص بخضة ع شفايفها بتحسس عليها فبتتألم ااه ايه دا هو حصلي ايه!
أفتكرت إلا حمزة عمله معاها إبتسمت بسرحان وبعدها دمظوعها نزلت بقوة وهي بتبص لنفسها في المراية بدأ صوت عياطها يعلي ودموعها تنزل پقهرة بصت حوليها لقت شنطة هدومها فتحتها بسرعة ومن جيب سري فيها طلعت تلفون ورنت ع رقم
ألوو
بعياط أنت فين ليه سبتني لوحدي مكنش دا وعدك ليا
فيه أيه بس ي وعد حمزة عمل فيكي حاجة !
أرجوك تعالي هو قالي أنه هيطلقني أول ما أنت تظهر
فهميني طيب فيه أيه
أنا لازم أختفي وجودي غلط أنا شقلبتله حياته كلها
ممكن تهدي وتقوليلي حصل أيه دا حفيدي وأنا عارفه كويس عمره ما هيفكر يأذيكي هو عصبي أه ومتهور بس صدقيني لو عرفك كويس هيحب..
قاطعته پقهرة لأ متقولهاش بالله عليك كفاية إلا حصلي قبل كدا
متابعة القراءة