خادمه القصر الجزء الثاني

موقع أيام نيوز

خادمة_القصر
جزء 2
الحلقه العاشره 10
لمح كيمو واكا شيء يقف امام باب البيت زاد من سرعته
كان كلب اسود ضخم نتن يقدم ساق ثم يأخرها كأن شيء يمنعه من دخول البيت
لكن الكلب كان مصر على المحاوله أسنانه بارزه ولعابه يسيل بصوره مقززه
ليس كلب عادى هكذا فكر كيمو واكا
وكيمو واكا يكره الكلاب مقلب قمامه قال كيمو واكا وهو يتقدم نحو الكلب

وادم يئن ويتألم لعابه يتزايد بصورة مفرطه ويتساقط منه ديدان سوداء وعرف كيمو واكا ما يواجهه
انه الشړ الذى تحدثت عنه المرأه الشړ الذى يسكن القصر والمخزن المهجور وقلوب بعض البشر ويتجول ليلا خلال الحقول
لاحظ كيمو واكا ان قدم الكلب التى تتعدى نقطه معينه تكوى ويفوح منها رائحة شواء كأنها وضعت داخل الڼار فيسحبها الكلب بسرعه ثم يعاود وضعها بأصرار
قفز كيمو واكا داخل الحيز الذى لا يستطيع الكلب اختراقه
هنا فقط لاحظه الكلب
بداء كيمو واكا يموء پغضب ورغم ان الكلب لم يكن قادر على الوصول اليه إلا أن شيء فى عيونه الواسعه المشتعله بداء يسيطر عليه
ورأى كيمو واكا كأنه لم يرى رأى نرجس داخل عيون الكلب المستعره كالچحيم
وجد كيمو واكا نفسه يسير نحو باب البيت دون إراده منه ولاحظت ميمى ذلك
قفز كيمو واكا داخل المنزل حتى وصل جسد ادم ثم نظر لعنقه وقوه جباره تأمره بقضم بلعومه فتح كيمو واكا فمه وبانت انيابه ووضعه على رقبة ادم
 جمالها وطرواتها وبان خديها وأذنيها بعد أن امر محسن الهنداوى مصففة الشعر بقصه لتشبه مدام بوفارى
وكانت نوبات فزعها قد قلت وتتمتع بعنايه فائقه من خدم محسن الهنداوى فقد جعل لها فريق كامل يعتنى بها
مصففة شعر ومكياج أخصائية تغذيه وأخرى بالموضه والملابس
وأمتلاء دولابها بمنتجات
كان محسن الهنداوى يعاملها كأميره ولم يعرف اى شخص السر الذى يكمن وراء ذلك اختفت رغبته بتعذيبها وكان يعاملها بلطف بالغ
كان قد مضى أكثر من شهر على وجودها فى الفيلا وبدأت تعرف الغرف والمطبخ وتجلس فى الحديقه وراحت معدتها تنتفخ قليلا
اختفت رعشة جسدها عندما كان يقترب منها محسن الهنداوى
تم نسخ الرابط