اسكريبت الخواجايه والضابط المصري
المحتويات
المنقذ لها وبالطبع هو ياسين !
اما لديه فكان يضرب المقود بقوة من انقطاع الاتصال يبوبخ بنفسه بندم كما تفعل هي ولكن ندمه هو علي تركها وحيدة كل تلك المدة من بدونه
ياسييين لقيت مكانها ف كذا ...
قال ذلك مراد صديقه والذي اعترف ان تلك الفتاة الصغيرة مهمة بالنسبة لصديقه ياسين
غير مسار طريقه بسرعة يدعي بداخله عدم اصابتها بمكروه
نزل بسرعة يركض باتجاهها بينما هي كانت تبكي بعدم صوت وتختبئي انتفضت بهلع من الخبط علي الزجاج ولم يكن الا منقذها ياسين !!
فتحت الباب سريعا و ركضت ولسانه يتتردد بالحمد وهي مازالت تبكي بحدة تقطع لها قلبه
ياسسسييين
هششش خلاص يا حبيبتي عدي خلاص انتي معايا اهو . يلا بينا
انا هنا تمام مټخافيش هقعد جنبك ف الكرسي ده مش هروح بعيد
تركته علي مضض فابتسم هو لها بحنان واخذ موضعه بالكرسي فمدت مدلين يدها تتشبت بيده وظلت متشبته به طوال الطريق خوفا من ابتعادها عنه مرة اخري
بالمنزل
تركت الكوب بضعف و مسحت بقايا دموعها بارهاق من تلك المغامرة الخطېرة .
الحمدلله كويسة
تمتم بالحمد من خلفها
ايه اللي وداكي هناك يا مدلين
قال بجدية شديدة وهدوء يسبق العاصفه ينتظر اجابتها الخاطئه حتي ينفجر بها بكل خوفه وقلقه عليها !. تلعثمت هي قائلة
ككان فيه بوست ع الفيس بيعلنوا عن رحلة وحبيت اروح معععاهم وكنتتت بكلمك اقولك والله بس فونك كان مغلق فطلعت وللاسف ضعت زي ما شفت
يعني حضرتك كنتي طالعة رحلة و ما فرقش معاكي الحمار اللي مسؤل عنك ورحتي حجزتي لرحلة وراحة صح
قولتلك كنت ... بكككلمك وفونك مغلق
يبقي متروحييش من اصله واديكي شفتي نتيجة عمايلك كنتي هتروحي مني ... بس الحق مش عليكي الحق علي الحمار اللي وافق يرافق طفلة مستهتره زيك في رحلتها التافهه !!! وكله عشان بسس
متابعة القراءة