قعدت على السرير تبكي بقلم حنان إسماعيل
المحتويات
ﺑﺤﺒﻪ ﻟﻠﻴﻠﻰ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﻳﺒﻮﺱ ﺍﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﺮﺿﻰ ﺗﺘﺠﻮﺯﻩ
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻃﻴﺐ ﻣﺶ ﺷﺎﻳﻒ ﺍﻥ ﻛﻞ ﺩﻩ ﺍﺣﺘﻤﺎﻻﺕ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻃﺎﺭﻕ ﺫﻧﺒﻪ ﺍﻳﻪ ﻓﻰ ﺩﻩ ﻳﻌﻨﻰ ﺑﺎﻟﺴﺎﻫﻞ ﻛﺪﻩ ﻧﺠﺮﺣﻪ ﻭﺍﺣﻨﺎ ﺑﻨﺴﺘﻐﻠﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﻧﺨﻠﻰ ﺍﺧﻮﻩ ﻳﺘﺤﺮﻙ ﻭﻳﻌﺘﺮﻑ ﺑﺤﺒﻪ ﻟﻠﻴﻠﻰ
ﺍﻟﺠﺪ ﺍﻧﺎ ﻟﻮ ﻭﺍﺛﻖ ﺑﻨﺴﺒﺔ 100 ﺍﻥ ﻃﺎﺭﻕ ﺑﻴﺤﺐ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﻫﻴﻤﻮﺕ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻭﺍﻧﻬﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺑﺘﺒﺎﺩﻟﻪ ﻭﻟﻮ ﺧﻤﺴﻴﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻴﺔ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻋﺮﻩ ﻟﻬﺎ ﻛﻨﺖ ﻭﻗﻔﺖ ﺟﻨﺒﻬﻢ ﻭﺟﻮﺯﺗﻬﻢ ﺑﻜﺮﻩ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﺼﻞ ﺍﻥ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻴﺤﺒﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﻛﻤﺎﻥ ﺑﺘﺤﺒﻪ ﻭﻛﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﻫﻮ ﻣﺤﺘﺎﺟﻪ ﺩﺭﺱ ﻣﻌﺘﺒﺮ ﻳﻔﻮﻗﻪ ﻭﻳﻌﺮﻓﻪ ﻗﻴﻤﺘﻬﺎ
ﺍﻟﺠﺪ ﻭﻻ ﺍﻧﺎ ﻫﻘﺒﻞ ﻭﻭﻋﺪ ﻣﻨﻰ ﻟﻴﻠﻰ ﻣﺶ ﻫﺘﺘﺠﻮﺯ ﻃﺎﺭﻕ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻣﻨﻚ ﺗﺴﺎﻋﺪﻧﻰ ﻓﻰ ﺩﻩ ﻟﻴﻠﻰ ﺳﻌﺎﺩﺗﻬﺎ ﻣﺶ ﻫﺘﺒﻘﻰ ﺍﻻ ﻣﻊ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﻧﻔﺴﻪ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻣﺶ ﻫﺘﺘﻐﻴﺮ ﺍﻻ ﻋﻠﻰ ﺍﻳﺪﻳﻬﺎ ﻫﻰ ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻰ ﻫﺘﻘﺪﺭ ﺗﻤﻠﻜﻪ ﻭﺗﺤﺮﻙ ﻣﺸﺎﻋﺮﻩ ﺻﺪﻗﻨﻰ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻭﺯﻙ ﺗﺜﻖ ﻓﻴﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎﻫﺴﻤﺢ ﻻﻯ ﺣﺪ ﻳﺄﺫﻯ ﻟﻴﻠﻰ
ﺍﻟﺠﺪ ﻫﻨﻘﻮﻝ ﻟﻬﺎ ﺍﻥ ﻃﺎﺭﻕ ﺗﻌﺒﺎﻥ ﺟﺪﺍ ﻭﻧﻔﺴﻴﺘﻪ ﻭﺣﺸﺔ ﻭﺑﻴﻔﻜﺮ ﻳﻨﺘﺤﺮ ﻭﺍﻧﻬﺎ ﻻﺯﻡ ﺗﺪﻳﻠﻪ ﻓﺮﺻﻪ ﺗﺎﻧﻴﺔ ﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﻳﺨﻒ ﻭﻟﻮ ﻟﻘﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻟﺴﻪ ﻣﺼﺮﺓﻋﻠﻰ ﻣﻮﻗﻔﻬﺎ ﺗﺴﺒﺒﻪ ﺑﺲ ﻧﺒﻘﻰ ﻣﻬﺪﻧﺎ ﻟﻪ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
ﻫﺰ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺭﺃﺳﻪ ﻓﻰ ﺗﺮﺩﺩ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﺮﻯ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺍﺧﺘﻪ ﻣﻘﺒﻠﻴﻦ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻥ ﺗﺠﻠﺲ ﻛﻰ ﻳﺤﺎﺩﺛﺎﻫﺎ ﺍﺳﺘﻤﻌﺖ ﻟﺤﺪﻳﺜﻬﻢ ﻭﻟﻤﺤﺎﻭﻻﺗﻬﻢ ﻟﻠﻀﻐﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻛﻰ ﺗﻌﻮﺩ ﻭﻫﻰ ﺗﺮﻓﺾ ﺑﻜﻞ ﺍﺻﺮﺍﺭ ﺣﺘﻰ ﺗﺮﺟﺎﻫﺎ ﺍﻟﺠﺪ ﻭﻣﺼﻄﻔﻰ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺳﻼﻣﺔ ﻃﺎﺭﻕ ﻭﻟﻮ ﻟﻔﺘﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻌﺎﻓﻰ ﺍﺧﻴﺮﺍ ﺍﻗﺘﻨﻌﺖ ﺑﺄﻥ ﺗﻌﻮﺩ ﺍﻟﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﻬﺪﺃ ﻭﻳﺘﻌﺎﻓﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻻ ﺗﻜﻤﻞ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻟﻠﻨﻬﺎﻳﺔ ﻟﻜﻦ ﺑﺸﺮﻁ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻬﺎ ﺍﻯ ﻋﻼﻗﻪ ﺑﺘﺎﺗﺎ ﺑﻌﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻻ ﻳﺘﻌﺮﺽ ﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﺍﻭ ﻗﺮﻳﺐ ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻟﺠﺪ ﺑﻜﻞ ﺗﺮﺣﺎﺏ ﻭﺍﺑﺘﺴﻢ ﻟﻤﺼﻄﻔﻰ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺫﺍﺕ ﻣﻐﺰﻯ ﻓﻬﻤﺎ ﻛﻼ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﻓﻘﻂ .
ﺗﻬﻠﻞ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻓﺮﺣﺎ ﺧﺎﺻﺔ ﻃﺎﺭﻕ ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻓﻮﺟﺪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻓﺮﺣﻴﻦ ﺳﺄﻟﻬﻢ ﻓﻰ ﻓﻀﻮﻝ ﻓﺄﺑﻠﻐﻮﻩ ﺑﺎﻟﺨﺒﺮ ﻟﻢ ﻳﻌﻠﻖ ﻭﻗﻒ ﺻﺎﻣﺘﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻬﺰ ﺭﺁﺳﻪ ﻓﻰ ﺑﺮﻭﺩ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻐﺎﺩﺭﻫﻢ ﻣﺒﺘﻌﺪﺍ .
ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﺫﻫﺐ ﺍﻟﺠﺪ ﻟﻌﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻓﻰ ﻏﺮﻓﻪ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﻮﺟﺪﻩ ﻳﺠﻠﺲ ﻓﻰ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻭﻫﻮ ﻳﺪﺧﻦ ﺳﻴﺠﺎﺭﺗﻪ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺠﺪ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎﻟﻰ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻴﺨﺼﻨﻴﺶ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﺒﻘﻰ ﻟﻰ ﺭﺃﻯ ﻓﻴﻪ
ﺍﻟﺠﺪ ﺑﻤﻜﺮ ﻣﺎﺷﻰ ﺑﺲ ﻋﺎﻣﺔ ﻫﻰ ﻟﻬﺎ ﺷﺮﻁ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﻩ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻔﻀﻮﻝ ﺧﻴﺮ
ﺍﻟﺠﺪ ﻫﻰ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﻛﺪﻩ ﻋﺎﻭﺯﺍﻙ ﻣﺎﻟﻜﺸﻰ ﺩﻋﻮﺓ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻃﻼﻗﺎ ﻳﻌﻨﻰ ...
ﻗﺎﻃﻌﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻓﻰ ﻏﻀﺐ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﺟﺪﻯ ﻫﻰ ﺍﺗﺠﻨﻨﺖ ﺩﻯ ﻭﻻ ﺍﻳﻪ ﻫﻰ ﻓﺎﻛﺮﺓ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻣﻴﻦ ﺩﻯ ﺣﺸﺮﺓ ﺍﻓﻌﺴﻬﺎ ﺑﺮﺟﻠﻰ
ﻛﺘﻢ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻏﻴﻈﻪ ﻭﻧﻈﺮ ﻟﺠﺪﻩ ﻣﻄﻮﻻ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻨﻔﺲ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻰ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻐﺎﺩﺭ ﻣﻨﺼﺮﻓﺎ ﻟﻠﺨﺎﺭﺝ .
ﺣﺎﻭﻝ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻥ ﻳﺘﺠﺎﻫﻞ ﻧﺰﻭﻟﻪ ﻟﻼﺳﻔﻞ ﻛﻰ ﻻﻳﺮﺍﻫﺎ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ ﻣﺮ ﻳﻮﻣﺎﻥ ﻭﻫﻮ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻟﻪ ﺣﺘﻰ ﻋﺼﺮ ﻳﻮﻡ ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻧﺘﻬﺎﺀ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﺳﺘﻘﻞ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ﻛﻰ ﻳﻐﺎﺩﺭ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺗﻮﻗﻒ ﺍﻻﺳﺎﻧﺴﻴﺮ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻮﺟﺪ ﻓﻴﻪ ﺷﺮﻛﺘﻬﺎ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺑﻜﺒﺮ ﻭﺑﺮﻭﺩ ﺗﺮﺩﺩﺕ ﻟﺜﻮﺍﻧﻰ ﻓﺴﺄﻟﻬﺎ
ﻧﻈﺮﺕ ﻟﻪ ﺑﺘﺤﺪﻯ ﺛﻢ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻼﺳﺎﻧﺴﻴﺮ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻒ ﺑﻌﻴﺪﻩ ﻋﻨﻪ
ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﺳﻔﻠﻬﺎ ﻻﻋﻼﻫﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﻟﻤﻼﺑﺴﻬﺎ ﺍﻟﺮﺳﻤﻴﺔ ﻗﺎﺋﻼ ﺑﺴﺨﺮﻳﺔ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﺿﺢ ﺍﻥ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻋﺎﻣﻞ ﺗﺄﺛﻴﺮﻩ
ﺍﺳﺘﻔﺰﺗﻬﺎ ﺍﻫﺎﻧﺘﻪ ﻓﺎﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﻮﺟﻪ ﻏﺎﺿﺐ
ﻟﻴﻠﻰ ﺩﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺎﺱ ﺍﻧﻰ ﺟﻴﺖ ﻟﻚ ﺷﺤﺎﺗﻪ ﻭﻫﺪﻭﻣﻰ ﻣﻘﻄﻌﻪ ﻣﺜﻼ
ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺳﺎﺧﺮﺓ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻻﺀ ﺟﻴﺘﻠﻰ ﺑﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ﺟﻴﻨﺰ ﻭﺑﻠﻮﺯﺓ ﺷﺒﻪ ﻟﺒﺲ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻯ
ﻟﻴﻠﻰ ﻣﻌﻠﺸﻰ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﻧﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﺷﺘﻐﻞ ﻣﻊ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﻓﺎﻋﻰ ﻻﺯﻡ ﺍﻟﺒﺲ ﻟﻪ ﺳﻮﺍﺭﻳﻪ ﻣﻜﺸﻮﻑ ﺯﻯ ﻟﺒﺲ ﺩﻳﺪﻯ ﺑﻨﺖ ﻋﻤﻚ ﻣﺜﻼ
ﺍﻧﻘﺾ ﺍﻛﺜﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺘﺼﻘﺖ ﺑﺤﺎﺋﻂ ﺍﻻﺳﺎﻧﺴﻴﺮ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻀﻐﻂ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻴﻮﻗﻔﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ ﺑﻐﻀﺐ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻭﻻ ﺍﺳﻤﻚ ﺷﻐﺎﻟﻪ ﻋﻨﺪﻯ ﺛﺎﻧﻴﺎ ﺍﻧﺘﻰ ﻣﺘﻌﺮﻓﻴﺶ ﺗﻠﺒﺴﻰ ﺍﺳﺎﺳﺎ ﺯﻯ ﺩﻳﺪﻯ ﺍﻟﻠﻰ ﻣﺶ ﻋﺠﺒﺎﻛﻰ ﺩﻯ ﺛﺎﻟﺜﺎ ﻭﺩﻩ ﺍﻻﻫﻢ ﺍﻥ ﻣﺘﺨﻠﻘﺶ ﻟﺴﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻳﻤﻠﻰ ﺷﺮﻭﻃﻪ ﻋﻠﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺍﻋﻰ ﻳﻌﻨﻰ ﻻ ﺍﻧﺘﻰ ﻭﻻ ﻋﺸﺮﺓ ﺯﻳﻚ ﻓﺎﻫﻤﺔ
ﺩﻓﻌﺘﻪ ﺑﻌﻴﺪﺍ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﺑﺒﺮﻭﺩ ﺗﺨﻴﻞ ﻣﺨﻔﺘﺶ ﻭﻻ ﺍﺗﺄﺛﺮﺕ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺸﻐﻞ ﺍﻻﺳﺎﻧﺴﻴﺮ ﺑﻘﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﻋﻨﺪﻯ ﻣﻴﻌﺎﺩ ﻣﻊ ﺧﻄﻴﺒﻰ ﻭﻣﺶ ﻋﺎﻭﺯﺓ ﺍﺗﺄﺧﺮ ﻋﻠﻴﻪ
ﻧﻈﺮ ﻟﻬﺎ ﻣﺤﺎﻭﻻ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮﺭ ﺍﻟﻤﺘﻄﺎﻳﺮ ﻣﻦ ﻋﻴﻨﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺯﺭ ﺍﻻﺳﺎﻧﺴﻴﺮ ﻛﻰ ﻳﻨﺰﻝ .
ﺩﻋﺎ ﻃﺎﺭﻕ ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻠﺴﻬﺮﺓ ﺧﺎﺭﺟﺎ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﻪ ﻓﻮﺍﻓﻘﺖ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﺎﺡ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻛﻰ ﺗﻮﺍﻓﻖ ﺍﺭﺗﺪﺕ ﻓﺴﺘﺎﻧﺎ ﺑﺴﻴﻄﺎ ﻣﻨﺎﺳﺒﺎ ﻟﺴﻬﺮﺓ ﺑﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺣﺠﺰ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﺠﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
متابعة القراءة