ردت بړعب يحي انا آية_محمد_رفعت

موقع أيام نيوز

_أنت واجهة العيلة وشوفت أد أيه قوتنا محدش هيقدر يفرق بين احفادي طول ما يحيى وياسين موجودين صحيح قدرت تفرقنى عن بنتي بس مش هيحصل تانى 
رحاب بدموع _طلقنى يا إبراهيم 
إبراهيم پغضب_مش هطلقك 
ياسين ببرود بعدما أتجه ليكون أمامه مباشرة قائلا واشاراته لرعد _الظاهر أنك حابب أكشف أخر ورقة ...............
أحداث تمسد لبوابات عشق سيعترف بها المتعجرف والدنجوان بالأحداث القادمة انتظرونى بالفصل القادم من 
أحفاد_الجارحي
بقلمى_ملكة_الأبداع
آية_محمد_رفعت
١٩١ ١١٣١ م آية محمد الفصل السابع والعشرون ملحوظه دا باقى الاحداث بس عشان مش تتلغبطوا عملته بعنوان الفصل 27 بأنتظار رايكم بالجزء الاول 
تطلع ياسين لرعد فأبتسم بمكر ثم أخرج هاتفه ووضعه على الطاولة على يمين ياسين الواقف بكبرياء نظراته تحمل الحقد لأبراهيم تعجب الجميع حتى إبراهيم كان ينظر للهاتف بستغراب وسريعا ما تحولت لصدمة حينما إستمع لصوته المسجل من قبل رعد بأمرا من ياسين كان يتطلع له بسعادة لرؤية الخۏف يقسم تعبيرات وجهه أقترب منه ونظراته كافية بزفه للمۏت فوقف أمامه مباشرة قائلا بصوتا كالفحيح _أظن أنت سمعت كلامها كويس 
أرتعب إبراهيم فأبتلع ريقه پخوفا جارف حينما لمح نظرات بعيناه كالصقر الحاد فأسرع بالحديث _أنتى طالق يا رحاب 
ياسين ببسمة سخرية _عجبتنى ثم أشار بيده لأدهم فأحضر الأوراق على الفور ونظرات الحقد تحفر عيناه بحرافية جعلت إبراهيم ېتمزق من الحزن جنى ما فعله بكره إبنه قع الأوراق وقلبه ينقبض لخسارة حبه الأخر ولكن تلك المرة تفوف الأخرى بالأهانة وخسارة السلطة والاصعب أنه ياسين محمد الچارحي الأبن الذي أكمل مسيرة أنتقام والده نعم كان محمد درعا لحماية شقيقته وها هو الأبن يكمل مسيرة والده فكن الحقد والعداء أكثر من سابق 
جذب ياسين الأوراق منه بقوة ثم أنحنى ليكون أمام عيناه قائلا بصوت كفحيح الأفعى _ياريت تقبل هديتى ثم صاح بصوت كالعاصفة _محسن 
ما أن أنهى جملته كانت قوات الشرطة تطوف بالمكان
أشار ياسين للطاولة قائلة بثبات وعيناه مازالت متعلقة بعين إبراهيم _أنت عارف هتعمل أيه 
أشار الرائد محسن برأسه سريعا قائلا بتأكيد _عارف يا فندم فأشار لرجاله ليعتقلوه على الفور ولكنهم توقفوا حينما أنحنى ياسين مجددا له قائلا بعين مغمورة بالتحدى _متولدش لسه الا ېحطم العيلة دي طول ما أحفادها موجودين موتك كان سهل عليا أوى بس أنا فضلت تشوف بعينك أد أيه العيلة دي متماسكة كل واحد فينا حارب بطريقته الخاصة عشان يحمينا يحيى لما نسب الجرايم دي لنفسه وأنا لما غيرت كل خططك وقلبتها عليك 
إبراهيم بغلا دافين _هنشوف غرورك دا هيفضل لأمته بكرة تشوف العيلة الا أنت فخور بيها دي لما إبنى يرجع ينتقم منكم 
يحيى پغضبا جامح _ مش هيقدر يعمل حاجه
أشار له ياسين بالثبات فأنصح له فأكمل بسخرية _مش إبنك دا الا أنت مهربه بره مصر بعد ما إڠتصب الشغاله بتاعتكم 
صدم إبراهيم ولم يستطيع الحديث فأكمل ياسين بكبرياء _أنا فى أنتظاره وأوعدك أنى هبعتهولك فى أقرب وقت عشان تتأكد أن مصيرك مختوم بختم الچارحي أنت وكل عيلتك 
وقف ياسين يتطلع له بغرور وشماته فأشار لهم فأعتقلوه على الفور 
خرج إبراهيم معهم والسلاسل الحديدية تقيد يده بمهانة وإزلال نعم من أرد سوء لأحد وقع هو به 
هل أنتهت شعلة الأنتقام بين أحفاد الچارحي وعائلة المنياوي أما ستظل مشتغلة بظهور إبن إبراهيم المنياوي .....
أقترب عتمان من ياسين قائلا بكبرياء _أنا فخور بيك يا ياسين بجد فخور بيك 
حمزة پصدمة لأدهم_ لاااا أنا مش فاهم حاجه لازم أفهم مين دي وأذي عمى ماټ وفجاءة رجع تاني لاا هتجنن 
يارا پصدمة _وأنا معاك 
رحاب ببسمة بسيطة _أنا المفروض عمتكم بس ممكن تقوليلي رحاب عادي جدا ممكن بقا تعرفوني على نفسكم 
عز ببلاهة _نفسنا !!
دلفت تالين مع الحرس فقال الحارس الرئيسي _كله تمام يا ياسين بيه 
تطلع لها ياسين فأبتسمت إبتسامة هادئة تبث الأطمائنينه أنها بخير
حمزة بصړاخ _ أنتى دخلتى هنا أذي 
ياسين _تالين هتفضل هنا على طول يا حمزة 
حمزة پصدمة _نعم دي خاېنة 
قاطعه ياسين بحذم _تالين هى السبب فى تجمعنا دا يا حمزة 
جلس حمزة على المقعد قائلا بصړاخ _هتجنن مش فاهم حاجة 
تطلع لها ياسين ليتذكر ما حدث 
فلاش بااك 
كانت تجلس بغرفة صغيرة بأحد المساكن القديمة تتخفى به حتى لا يستطيع أحدا الوصول إليها لظنها أن إبراهيم علم بأمرها حينما أخبرت ياسين بالحقيقة
وقفت تتطلع پصدمة حينما رأته يقف أمامها نعم هو ياسين الچارحي بهيبته الطاغية 
أقترب منها بثبات فتراجعت للخلف بزعر ودموع تفتك بها أوقف خطواته ثم جذب المقعد وجلس يتأملها قليلا ثم خرج صوته المتعالي أخيرا _تفتكري لو حقيقتك كانت أنكشفت له كان زمانك لسه عايشه حتى لو استخبتى فى بطن الحوت كنت هجيبك أو هو 
تطلعت له پخوف شديد فأكمل قائلا بهدوء _لكن مفيش حاجة من دي حصلت
تم نسخ الرابط